…….. قرأت وكتبت …….. (قصص وسير ذاتية)

.

.

.

ومن على رف (قصص وسير ذاتية) في مكتبتي .. أنقل طرفاً مما قرأت ومما كتبت

 

مجموعة قصصية / وأخيراً جاء الفرج: قصص وتجارب واقعية

. . .

قرأت:

“(وأخيراً جاء الفرج) .. تنطلق هذه العبارة من الأعماق مع زفرة ونفس عميق واسترخاء وعيون تشع بالرضا ولسان يلهج بالشكر والحمد والثناء على الله، وذلك بعد أن ينزاح هم أو تستجاب دعوة أو عودة غائب أو شفاء مريض أو قضاء دين او تحقق حلم طال انتظاره”.

وكتبت:

وقد تأتي تأتي الدروس المستفادة بشكل آخر، عند التفكر في خوارق اللامعقول .. إذ بذلك الظالم الكاسر ذو الجاه والسلطان، بقبالة المظلوم الأعزل مع سلاح أوحد .. فيصرعه! وأيما سلاح؟ .. (الدعاء).

مراجعة المجموعة كاملة على الرابط

 

 

سيرة ذاتية / بنات إيران

. . .

قرأت:

لم أكن افتقد وجود والدي البتة، ونادراً ما كانت الفتيات الأخريات يتحدثن عن آبائهن، بل لم يكن هناك علاقة حقيقية معهم. فالآباء مجرد صور بعيدة في حياة الفتيات الإيرانيات، إلا عندما يتعلق الأمر بالقوانين والعقاب“.

وكتبت:

لم يكن وضع النساء الإيرانيات أهون في حكم الشاه حين انقلب إلى حكم إسلامي!.. فكحال معظم النساء الشرقيات، كانت أحلامهن موؤودة، ومصائرهن رهن إشارة الذكر ذي اليد الطولى! ففي حين دفنت أختها باري أحلامها في التمثيل على المسرح ورضخت لقرار تزويجها بشاب ثري انتهت حياتها معه بالفشل الذريع، تحلّت ناهيد ببعض الشجاعة لتطالب بحق التعليم في أمريكا أسوة بأخويها. وكان لها ما أرادت، وعلى مضض، وبعد جهد جهيد.

مراجعة السيرة كاملة على الرابط

 

 

سيرة ذاتية / مذكرات طبيب شاب

. . .

قرأت:

أعترف أنني لم أبح لأي منهم أن فكرة واحدة استوطنت جوارحي. لا أحتمل البقاء في مكان تجلله المصيبة وأنا أعزل بلا قوة .. بلا نفع، أمام الموت“.

وكتبت:

في قصة (العاصفة)، تموت العروس يوم عرسها بعد أن سقطت من فوق جواد يمتطيه عريسها، وقد تبدّل فرحه العارم في لحظة إلى انهيار وشيك. يصل الطبيب الشاب إلى القرية التي تبعد عن المستشفى ما يقارب الاثنى عشر فرسخاً، ويجد زميله الطبيب الذي كان في انتظاره، غير أن الاثنين لم يتمكنا من منع القدر أن يقول كلمته الأخيرة!.

مراجعة السيرة كاملة على الرابط

 

وهنالك الكثير من الإصدارات المنشورة تحت تصنيف (قصص وسير ذاتية)

 

 

 

عدد القراءات:511 قراءة