قرأت وكتبت (إسلاميات)

.

.

.

ومن على رف (إسلاميات) في مكتبتي .. أنقل طرفاً مما قرأت ومما كتبت

 

كتاب / الصراع من اجل الإيمان: انطباعات أمريكي اعتنق الإسلام

. . .

قرأت:

“لا أحد يعرف الوحدة كالملحد. فعندما يشعر الشخص العادي بالعزلة فإنه يستطيع أن يناجي من خلال أعماق روحه، الواحد الأحد الذي يعرفه ويكون بمقدوره أن يشعر بالاستجابة. لكن الملحد لا يستطيع أن يسمح لنفسه بتلك النعمة، لأن عليه أن يسحق هذا الدافع، ويُذكِّر نفسه بسخفها. لأن الملحد يكون إله عالمه الخاص به، ولكنه عالم صغير جداً، لأن حدود هذا العالم قد حددتها إدراكاته، وهذه الحدود تكون دوماً في تناقص مستمر”.

وكتبت:

يعتقد الكاتب أن (إقرأ) كأمر إلهي إنما هو نعمة سماوية في تعلم القراءة. وعن طغيان الإنسان واستغناؤه في منتصف السورة الكريمة، يعتقد أن العلم الحديث صور للإنسان من عظيم الشأن ما أغناه عن الله، غير أن تلك العلوم وما حملته من فكر تأبى إلا أن تتفق مع ما ورد في القرآن الكريم، الأمر الذي دعى أصحاب تلك العلوم اعتناق الدين الذي جاء به.

مراجعة الكتاب كاملة على الرابط

 

كتاب / نقد الخطاب الديني

. . .

قرأت:

“وإذا كان البعض يرى أن وصف الآخرين بالكفر حتى لو كانوا يختلفون في عقائدهم ومنطلقاتهم الفكرية معنا تعصب وتطرف بل ومسلك غير متحضر، فإن الخطاب الديني يرى أن هذا المسلك من أسس الإيمان الديني: (ورأينا من يرى أن اعتبار الآخرين من غير المؤمنين بدينه كفاراً تعصباً وتطرفا، مع أن أساس الإيمان الديني أن يعتقد المؤمن أنه على حق، وأن مخالفه على باطل، ولا مجاملة في هذه الحقيقة)“.

وكتبت:

يعرض المفكّر أبو زيد رأي بعض المنتسبين للخطاب الديني، والذي لا يخلو من تطرف ولا ينم سوى عن عقلية منغلقة لا ترقى إلى المستوى الفكري المطلوب لمن يتبنى الدين وخطابه.

مراجعة الكتاب كاملة على الرابط

 

وهنالك الكثير من الكتب المنشورة تحت تصنيف (إسلاميات)

 

عدد القراءات:510 قراءة