…… ولأنني من عشاق الأندلس وتاريخها المجيد، وممن يصرّ على استرداد أرضها كالإصرار على استرداد الأرض المقدسة، فقد جذبني عنوان الرواية في الوهلة الأولى، وأخذني الحماس لقراءتها رغم قلة قراءاتي للروايات، وقد علمت أيضاً أن غلاف الرواية يحمل لوحة The Moorish Chief للرسام Eduard Charlemont تستعرض أحداث الرواية جانباً من الثورتين العربيتين التي أرادت شبكهما … تابع قراءة الموريسكي الأخير
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه