…….. قرأت وكتبت …….. (المنطق والفلسفة)

.

.

.

ومن على رف (المنطق والفلسفة) في مكتبتي .. أنقل طرفاً مما قرأت ومما كتبت

 

كتاب/ ابن رشد والرشدية

. . .

قرأت:

“لا تدعنا حالنا الاجتماعية نبصر كل ما يوجد من إمكانيات في المرأة، ويظهر أنهن لم يخلقن لغير الولادة وإرضاع الأولاد، وقد قضت هذه الحالة من العبودية فيهن على قدرة القيام بجلائل الأعمال، ولذا فإننا لا نرى بيننا امرأة مزينة بفضائل خلقية، وتمر حياتهن كما تمر حياة النباتات، وهن في كفالة أزواجهن أنفسهم، ومن هنا أيضا، أتى البؤس الذي يلتهم مدننا، وذلك لأن عدد النساء فيها ضعف عدد الرجال، ولا يستطعن كسب الحاجة بعملهن”.

وكتبت:

قام بتأليف الكتاب المؤرخ الفرنسي أرنست رينان عام 1852، وهو الكتاب الذي لا يزال يُعتبر مرجعاً مهماً للمستشرقين والباحثين في الفلسفة الإسلامية -كما يُذكر- لا سيما مع شحّ المراجع العربية، الأمر الذي يُعزى إلى إشكالية تعارض فلسفة ابن رشد القائمة على العقل أمام النقل والتشريع الإسلامي، وقد لاقى ما لاقاه من الوصم بالزندقة والإلحاد والكفر كحال غيره من فلاسفة الإسلام. وقد جاء الكتاب ليوثّق سيرة هذا الفيلسوف العظيم الذي لطالما حملت أوروبا له كبير العرفان، لما أسهم من ثورة علمية وفكرية في ميادينها.

اقرأ المراجعة كاملة لكتاب (ابن رشد والرشدية)

 

 

كتاب/ يوتوبيا: جدل العدالة والمدينة الفاضلة

. . .

قرأت:

لقد خصّ أفلاطون التعليم بحيّز كبير من اهتمامه إلى الحد الذي دفع ببعضهم إلى عد التعليم موضوع (الجمهورية) الأساس، ولا غرابة في ذلك طالما أن أفلاطون قد عدّ الدولة منظمة تعليمية، إذا صلح تعليم مواطنيها استطاعوا بيسر أن يتبينوا أصل الصعاب التي تعترضهم، أما إذا أهمل التعليم فإن أي عمل آخر تؤديه يكون غير ذي شأن“.

وكتبت:

للنفس الإنسانية تقسيمات لدى أفلاطون، حسب ما يتعلق منها بالجسد وما يتعلق بها كنفس. فلها ثلاث قوى: القوى العاقلة، القوى الغضبية، القوى الشهوية. ترتكز الأولى في العقل، والثانية في الصدر، والثالثة في البطن، ويصبح الإنسان بالتالي مفكراً بالأولى، وشجاعاً أو جباناً بالثانية، وممتلئاً أو جائعاً بالثالثة.

اقرأ المراجعة كاملة لكتاب (يوتوبيا: جدل العدالة والمدينة الفاضلة)

 

اطلع على بقية مراجعات الكتب المنشورة تحت تصنيف (المنطق والفلسفة)

 

 

عدد القراءات:484 قراءة