قرأت وكتبت (التاريخ)

.

.

.

ومن على رف (التاريخ) في مكتبتي .. أنقل طرفاً مما قرأت ومما كتبت

 

كتاب / روح الثورات والثورة الفرنسية

. . .

قرأت:

يجب -لإدراك السبب في انتصار جيوش الثورة الفرنسية- أن نذكر مقدار ما كان عند جنودها الحفاة العراة من الحماسة الشديدة ومن الصبر على المكاره ومن إنكار النفس، فهم لما أشبعوا من المبادئ الثورية شعروا بأنهم رسل دين جديد أوحي به لتجديد العالم، وقد منحهم إيمانهم بطولة وبسالة لم تزعزعها قارعة، فأنقذوا الوطن من العدو وصاروا يحاربونه حرب استيلاء“.

وكتبت:

إن النصر ليس بالعدد والعتاد وقوة السلاح فقط، فللمبادئ الثورية فعل العقيدة الراسخة عندما تتأصل في النفوس.

مراجعة الكتاب كاملة على الرابط

 

كتاب / تاريخ القدس القديم

. . .

قرأت:

“وترى التوراة وهي كتاب ديني لا تاريخي قصة رحيل إبراهيم من أور الكلدانيين إلى حران ثم إلى أرض كنعان في فلسطين ونزوله إلى بلوطة مورة (بلاطة) بالقرب من شكيم (نابلس) ومنها تنقل وسط أرض كنعان ثم ارتحل نحو الجنوب إلى أن استقر في عودته من مصر إلى أرض كنعان واستقر في حبرون (أربع) التي عُرفت فيما بعد باسم (الخليل). أما أبن أخيه (لوط) فقد سكن شرق الأردن في سدوم، وعندما تعرّض لوط للأسر والسبي من قبل (كدر لاعومر) ملك عيلام وحلفائه، سارع إبراهيم على رأس غلمانه ومن كان معه وتبعهم فكسرهم واسترجع لوطاً وكل الأملاك التي سلبت“.

وكتبت:

ينّحي المؤرخ في منهج البحث التاريخي الذي اعتمده عند تناوله تاريخ القدس القديم (منذ عصور ما قبل التاريخ حتى الاحتلال الروماني) أي من تلك المؤثرات الدينية التوراتية، لا سيما فيما يتعلق بنشأة مدينة القدس في العصرين البرونزي والحديدي، أي خلال ما يقرب من ثلاثة آلاف عام قبل الميلاد، التنحية التي قد يجدها البعض صادمة لما درج عليه البحث التاريخي من أخذ الخلفية التوراتية بعين الاعتبار .. ويعتمد بدلاً عنها على علم الآثار واكتشافاته الحديثة القائمة على تطور العلوم والبحوث التاريخية الرصينة، وتحديداً الآثار المنقولة والثابتة عن أرض القدس، في محاولة استقرائية منه لكشف خفايا تلك الآثار من أحداث تاريخية، وإجابات على العديد من التساؤلات المفصلية.

مراجعة الكتاب كاملة على الرابط

 

وهنالك الكثير من الكتب المنشورة تحت تصنيف (التاريخ)

 

 

عدد القراءات:535 قراءة